مقتطفات حول الاستخدام الآمن للإنترنت

للنشر على المدونة حول الاستخدام الآمن للإنترنت from amalasa

عالم الويب 2.0 (Web 2.0) .

ربما مر عليك مصطلح الويب 2.0  (Web 2.0) ، أو سمعت بعض الحوارات القائمة حوله ، وربما استغربت هذا المصطلح أو تبادر إلى ذهنك عدة استفسارات عما يعنيه ,, وهل أنت تعايشين هذا النوع من الويب ؟ هل هذه التسمية صحيحة وواضحة ؟ هل أنت ممن يستخدمه بطريقة أو بأخرى من حيث لا تعلمين؟  هل هناك أساساً ويب 1.0 ليكون هناك ويب 2.0 ؟ هل هو مفيد ؟ ممتع ؟ تفاعلي ؟ هل هو سهل الاستخدام ؟ ما مزايا هذا الويب 2.0 ؟ أسئلة كثيرة واجاباتها ممتدة ، حول هذا المفهوم تدور هذه التدوينه .. أتمنى أن تقرأيها بتمعن لأنك بعد قراءتها ستجدين نفسك من المبحرين في هذا العالم الثري ...... إقراي المزيد  (1)      (2)     (3).

نصائح وإرشادات حول تصميم وتقديم العروض التقديمية :

عزيزتي المتعلمة : حتى تستطيعي تصميم  عرض تقديمي  ناجح وفعال وتقدميه لجمهور من المتعلمين ينبغي عليك أن تكوني ملمة  بأنك تقومين الآن بعملية تصميم تعليمي تتبعين فيها عمليات محددة ومنظمة تدعمها التغذية الراجعة المستمرة , وإذا اتقنت فعلاً هذه العمليات كما تعلمناها فلا شك سيحقق عرضك الهدف الذي صممتيه من أجله ,, انصحك بقراءة كتاب أسرار تقديم العروض والحديث إلى الناس للكاتب مارتن مانسر كما أنصحك بالاطلاع على المادة التالية فسووف تفيدك جداً..:

انطلقي من هنا نحوعالم التدوين

عزيزتي المتعلمة :

كثير من الناس يتمنى أن يصبح مدون أو له موقع إلكتروني يستطيع أن يشارك العالم أفكاره عن طريق الموقع ولكن يقيده أمران :

 الأول المال والثاني الخبرة.

لكن يخفى عن كثير ان هناك الكثير من المواقع التي تتيح لك أن تمتلك موقعا أو منتدى أو مدونة مجاناً .

لكن إدارة المنتديات والمواقع أحيانا تحتاج بعض الخبره وتحتاج مجهود لأنها تعتمد على أعضاء هذه الأماكن.

أما المدونات تعتمد في الغالب على شخص واحد وهو صاحب المدونة

وبالتالي لا يحتاج المرء سوى نفسه وجهاز كمبيوتروتفكير ثم تطبيق  سيرى مدونته كما يحب ,,, اخترت لكم هذا الموقع الثري بالشروحات المصورة عن عالم التدوين والمدونات فقط إبدأي أولى خطواتك بثقة ,,,إقرأي المزيد عن نقطة البداية

سبق التميز ..

بقلم : د. أمل الموزان

أن يكون هناك تميز في التعليم فهذا ليس بالأمر السهل ولا الهدف اليسير المنال .. يمكن أن ننظر لهذا الهدف من منظور الأهداف الذكية .. التميز يقود للريادة  ، والريادة هدف جميل متى ما وظفت وسخرت كل الطاقات لخدمة هذا الهدف وصبت كل وظائفها واستثماراتها في مجال خير التعليم وتشارك الخبرات .. أخذ يقابله عطاء .. وكل ذلك يتجسد بمخرجات كفوء تكون حقاً تمتلك مفاتيح النجاح وتتسلح بمهارات غير تقليدية ، مهارات علقت عليها آمال مجتمعاتها لتصل بها حقاً نحو الريادة ,, متى يمكننا تحقيق تلك الأهداف ؟؟ متى نمسك بزمام  الأمور نحو تفرد وتميز في التعليم ؟؟؟...أسئلة جوهرية نحن أحوج ما نكون لمواجهتها والبحث عن إجاباتها والنهوض بالتعليم بدءاً من :

-         معلم يخلص النوايا ويبحث دائماً عن أدواره المفترض أن تكون في عالم اليوم وفي ظل هذا السيل الهادر من المستحدثات والتطورات التكنولوجية ، معلم يؤمن أن أدواره التقليدية ينبغي أن ترحل .. معلم يواجه مخاوفه من الإقدام نحو تلك التكنولوجيات وتوظيفها بخوض غمارها .. معلم يؤمن أن السلبية والخوف من الجديد لا يمكن أن تصنع جيل تعول عليه الآمال   ،،

-         متعلم يحرص على التميز والتفرد،، متعلم يشعر بمسئوليته تجاه عملية تعلمه .. يبحث عن الفرص ويغتنمها .. يحرص أن يتعلم دائماً كيف يتعلم ، تواجهه الضغوط نعم .. لكنه لا ينهزم ويتسلح بالإصرار شعاره في ذلك كله : أنا أريد أن أتعلم ، أريد أن أعلي شأني وشأن مجتمعي وأمتي ، أنا أريد أن يكون لي سبق التميز لأنني متميز .

-         هيئة إدارية تعزز من فرص النجاح لكل من المعلم والمتعلم ، تهيئ كل السبل وترسم الخطط وتدعم التعلم وفقاً للخطط المدروسة والمبنية وفقاً لنظرة منظومية ترتكز عليها كل عمليات التصميم والهندسة التعليمية لكياناتها المتنوعة.

آمال وتطلعات .. تدعمها تلك الفرص التي تهيؤها المستحدثات التكنولوجية المتنوعة بدءاً من استخدام الحاسب الآلي بشكله التقليدي وصولاً لكل أشكال التعليم والتعلم الإلكتروني... ترى هل يسير كل منا بنظرةٍ متطلعة نحو سبقٍ للتميز ؟؟ .. لن أجيب بلا .. بل سأعلنها نعم نحن نتطلع وطلابنا يتطلعون وإدارتنا تدعمنا ولن ننظر أبداً لشواذٍ لا تشكل نسبة في طريق مسيرنا .. نحن معاً على هذا الطريق وسنحقق التميز بإذن الله .

التصميم التعليمي : ماهيته وعملياته

لم يعد في وسع المجال التربوي إلا أن يستجيب لتيار التقدم العلمي والتكنولوجي ، لذلك ظهر اتجاه حديث أشبه بهندسة تربوية أخذت تتجلى معالمها كعلم يهتم باختيار المادة التعليمية وتحليلها، وتصميها ، وتنظيمها ، وتطويرها ، وتقويمها ببما يتفق والخصائص الإدراكية للمتعلم ، وهذا هو ما يطلق عليه علم التصميم التعليمي ....إقرأي المزيد حول التصميم التعليمي ونماذجه وعملياته ( معلومات قيمة )    ...